قالت طالبة الحقوق و إحدى المحتجات أمام السفارة الفرنسية بتونس غفران الراجحي في تصريح لكشف ميديا اليوم الثلاثاء 24 أكتوبر 2023 إن الوقفات المتكررة تأتي لتأكيد التضامن مع الشعب الفلسطيني و لتبيلغ الصوت للسلطة السياسية في تونس بوجود صهاينة على أرضها يدعمون قتل الأطفال، وفق تعبيرها.
و أضافت الراجحي أن التفاعل في ما يخص طرد سفراء الدول الداعمة للكيان الصهيوني يبقى حلا بيد الديبلوماسية التونسية، و هي الوحيدة القادرة على تقييم مدى نجاعة هذا القرار و مصلحته على تونس.
معتبرة أن بيانات السلطة السياسية في تونس يجب أن تطبق على أرض الواقع و تنتقل الى مرحلة العمل الفعلي لإحياء أمل في سلطة لا تجد تأييداً في بعض الأحيان.
كما قالت إن الشعب العربي عموماً اعتاد على النسيان خاصة في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، لكن الأمل يبقى موجوداً هناك عدد كبير من الشباب والأطفال الذين مازالوا ينزلون إلى الشوارع في تحركات إحتجاجية ضد حرائم الإحتلال.
المزيد في هذا الفيديو:
