وبينت سيرين مرابط في تدوينة نشرتها عبر حسابها الخاص على الفايسبوك، أن استقالتها لم تكن طمعا في منصب مثلما يتم ترويجه ولا هروب من المسؤولية ولا عدم “إيمان بمسار 25 جويلية” متابعة “ما تخليتش على قيس سعيّد، وما تخليتش على المسار الإصلاحي اللي آمنت بيه من اللول، ومازلت نآمن بيه… خدمتي كانت لتونس، وبقيت لتونس”.

يذكر أن النائبة سيرين مرابط قد تم انتخابها في الإنتخابات التشريعية 2022 عن دائرة الزهور السيجومي، وقد تقدمت يوم الأربعاء 16 جويلية الجاري باستقالتها النهائية من عضويتها بالبرلمان لأسباب شخصية.