قال رئيس الجمهورية قيس سعيد إن من لا يتحمل مسؤوليته يغادر وإن ما يحصل في شاطئ حمام الأنف عملية اغتيال للشريط الساحلي، خلال زيارة أداها إلى المدينة عاين فيها الوضع البيئي بالمنطقة.
وأضاف أن هناك عملية تخريب للدولة في كل المجالات وأن هناك لوبيات تحاول اغتيال الدولة واغتيال الوطن ولن يحققوا ذلك.
وتابع أن الرشوة وتغليب المسؤولين للمصلحة الخاصة هو سبب ما تعانيه حمام الأنف، مشيرا إلى أنهم “مازالوا موجودين في مفاصل الدولة ويتحدثون بإسم تونس”.
وبخصوص اتفاقيات الشراك التي تم إمضاؤها بين القطاعين العام والخاص قال رئيس الجمهورية “الشراكة بين القطاع العام والخاص أي الشراكة بين اللوبيات”.