تحول رئيس الجمهورية قيس سعيّد، ظهر اليوم الخميس 15 فيفري 2024، إلى المسبح البلدي بساحة باستور، مرفوقا بوزير الدفاع أين عاين الحالة الكارثية التي كان عليها المكان.
وأشار سعيد الى غياب الحد الأدنى من الاهتمام بسبب الإهمال والبقاء في المكاتب بدون الإهتمام حتى بالحد الأدنى لجمالية المكان.
و أسدى سعيد تعليماته لإعادة تهيئة المسبح مع الحفاظ على نفس الخصائص ودون إدخال أي تغييرات في الشكل معتبرا أن المسألة لا تتعلق بالإمكانيات متابعا “النافورات لا تعمل ولا توجد بها سوى الضفادع”.