أصدرت أمس الأحد عائلات شهداء وجرحى الثورة بيانا عبرت فيه عن غضبها إثر ما أسمته “فاجعة استشهاد جريح الثورة محمد الشابي متأثرا بجراحه بعد إضرام النار في جسده يوم السبت وهو أب لثلاثة أطفال”.
واعتبر البيان أن الشابي التحق “بركب جريح الثورة كمال عبادلية وناجي الحفيان، شهداء اليأس والمماطلة والتسويف”.
ولوحت العائلات بخوض تحركات نضالية من أجل الشغل والحرية والكرامة الوطنية، قالت إنها ستكون محطات حاسمة في تاريخ البلاد.
