قال القيادي في التيار الديمقراطي نبيل حجي في تصريح لكشف اليوم الأربعاء إن المسيرة المزمع تنفيذها يوم 10 ديسمبر بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان تحت شعار “حريات حريات دولة البوليس وفات” تأتي إحتجاجا على التضييق على المعارضين وعلى حرية التعبير كذلك احتجاجا على منظومة رئيس الجمهورية قيس سعيد وتنديدا بوضع حقوق الإنسان والوضع الرديء الذي وصلت إليه تونس من مختلف الجوانب.
وأضاف حجي أن المسيرة من تنظيم الخماسي المتكون من الحزب الديمقراطي حزب العمال حزب التكتل و الحزب الجمهوري وحزب القطب مرجحا إمكانية إنضمام أحزاب أخرى و مكونات من المجتمع المدني وكذلك شخصيات مستقلة.
وأوضح أن جبهة الخلاص الوطني لاعلاقة لها بتحرك الخماسي لا من قريب ولا من بعيد لامن حيث التنسيق ولا الحضور الموحد.
المزيد في التصريح التالي