أكد رئيس الرابطة التونسية لحقوق الانسان بنابل شوقي الحلفاوى لكشف ميديا الإفراج عن الشابين اللذين إيداعهما بالسجن يوم الثلاثاء الفارط على خلفية نشرهما أغنية ساخرة .
و أضاف شوقين الموافقة على طلب الإفراج الثاني جاء بعد حملة تضامنية من المجتمع المدني و رموز السلطة التي رفضت عملية التوقيف على جميع المستويات و آخرها رئاسة الجمهورية .
و أشار شوقي الحلفاوي إلى الجميع اتفقوا على أنه لا يمكن بعد 2011 و مكاسب نضالات المواطن التونسي .
و أفاد الحلفاوي أن الحادثة كشفت عديد الثغرات على مستوى القضاء خاصة في ولاية نابل .
المزيد من التفاصيل في التصريح التالي