عبد الكبير لكشف: عشرات النساء و الأطفال التونسسين بين السجون و المخيمات في سوريا و العراق و ليبيا

قال مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان في تصريح لكشف إن العشرات من النساء و الأطفال لايزالوا عالقين بعدد من الدول على غرار سوريا و العراق و ليبيا مقسمين على مخيمات اللاجئين على الحدود السورية التركية و يقبع عدد آخر منهم في السجون السورية و الليبية منذ سنوات.

1 دقيقة

قال مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان في تصريح لكشف إن العشرات من النساء و الأطفال لايزالوا عالقين بعدد من الدول على غرار سوريا و العراق و ليبيا مقسمين على مخيمات اللاجئين على الحدود السورية التركية و يقبع عدد آخر منهم في السجون السورية و الليبية منذ سنوات.

عبد الكبير أفاد بأن عددا من النساء يواجهن تهما تصل إلى 16 سنة سجنا رفقة أطفالهم و من بينهم 12 إمرأة بالسجون الليبية، مضيفا أن 4 نساء سيتم إعادتهن إلى تونس في الفترة القادمة من الأراضي الليبية بعد صدور أحكام بتبرأتهن من القضاء الليبي، و تبقى 10 نساء و 15 طفل آخرين بالسجون الليبية.

كما قال بأن الأرقام داخل دولة العراق لازالت غير واضحة و متذبذة، و تجدر الإشارة إلى أن هؤلاء النسوة و الأطفال تواجدوا في تلك المناطق بعد إنضمامهم إلى تنظيم داعش الإرهابي.

المزيد في هذا التسجيل:

تنويه

بمشاركة

لا يوجد مساهمين

مقالات مشابهة​