وأضاف محسن مرزوق في ذات التدوينة “الرازحً تحت العبودية والجهل والفقر لو ينظر جيدا سيجد حدود الكيان فيه وفي وضعه…رغم أنفه”.
وتابع محسن مرزوق” القوافل مهما كان نبل دوافعها ودعمنا غير المشروط لها فهي ظرفية أمّا حدود التخلّف فهي دائمة حتى تتغيّر”.
يذكر أن قافلة الصمود قد يوم 9 جوان من تونس العاصمة في اتجاه معبر السلوم على الحدود الليبية المصرية ثم القاهرة ثم معبر رفح بهدف كسر الحصار على القطاع المحاصر وإدخال المساعدات إلى سكان غزة وهي تضم أكثر من 1700 شخص من جنسيات مغاربية مختلفة.
مقالات ذات صلة