قال القيادي بحزب الوطد منجي الرحوي، إن المسيرة التي نظمتها تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين في تونس، كانت تلبية لطلب المقاومة في فلسطين ولبنان من أجل إسناد الشعب العربي الفلسطيني.
وتندرج هذه المسيرة ضمن إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني اليوم السبت 30 نوفمبر 2024، ” الذي يتعرض لعملية إبادة بالآلة الهمجية الصهيونية مدعومة بالحلف الإمبريالي الغربي باستعمال كل الأسلحة”، وفق تعبيره.
وأضاف الرحوي “هذه حرب وجريمة بكل المقاييس لم يشهدها العصر الحديث”.
وتابع “نعرف أن المقاومة مازالت صامدة ومستمرة وقادرة على إلحاق الهزيمة بالعدو.. وكل الأصوات الحرة في العالم ستنتصر ضد الإمبريالية والصهيونية”.