بدأ بالفعل عدد من النازحين الفلسطينيين في رفح بحزم أمتعتهم والتحرك بحثاُ عن ملاذ آمن تحسباً للعملية العسكرية “الإسرائيلية” البرية المرتقبة بالمدينة القريبة من حدود قطاع غزة مع مصر وفق أورونيوز.
وشوهد بعض اللاجئين، النازحين أصلا من منازلهم بمناطق شمال القطاع والتي دمرها القصف الإسرائيلي المتواصل منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر في إنزال خيامهم وجمع متعلقاتهم.
وقال رأفت أبو حلوب، النازح إلى رفح من بيت لاهيا، وهو يضع أمتعته هو وعائلته على متن شاحنة نقل: “”أريد أن أجد الأمان وأن أجد مأوى في مدرسة أو مكان آخر”.
وأضاف باكياً: “وضعنا صعب.. وضعنا صعب”.