أكّد القاضي المتقاعد وعضو لجنة المصادرة السابق أحمد صواب لكشف، رفضه تحجير السفر على رجل الأعمال مروان مبروك ، “معتبرا أن المبدأ هو البراءة لا القرينة هي الإدانة”
وأضاف محدثنا، باعتباره عضوا سابقا في لجنة المصادرة، أن ملف مروان مبروك من أكثر الملفات تعقيدا خاصة في ما يتعلق بالتفريق بين أملاكه الشرعية والغير الشرعية قبل المصاهرة وبعدها.
وأردف صواب أنه “طالما لم تتم معالجة الملف راديكاليا سيظل ملفا مفتوحا و أداة ابتزاز أُستعملت من قبل لجنة العدالة الانتقالية، والمشرفين على قانون المصالحة زمن الباجي قائد السبسي .. و الآن تتواصل عملية الابتزاز زمن حكم سعيد عبر لجنة الصلح الجزائي الفاشلة.”
المزيد في هذا الفيديو:
