قال الناطق الرسمي بإسم الحزب الجمهوري وسام الصغير في تصريح لكشف ميديا إن الحزب و بعض القوى الشبابية إختاروا النزول في مسيرة إحتجاجية يوم 25 جويلية بشارع الحبيب بورقيبة وصولا إلى ساحة مية الجريبي لما تحمله الساحة من رمزية في مقاومة الديكتاتورية منذ فترة حكم الرئيس الراحل زين العابدين بن علي.
الناطق الرسمي بإسم الحزب الجمهوري شدد في حديثه لكشف ميديا على أن المطالب و الشعارات التي سترفع الثلاثاء في ذكرى 25 جويلية التي تتزامن مع عيد الجمهورية و إقرار إجراءات الرئيس قيس عيد سنة 2021 ستكون موحدة و منادية بإسقاط الإنقلاب و للمطالبة بحرية كل المعتقلين السياسيين، إضافة إلى التنديد بمذكرة التفاهم الأخيرة الموقعة بين تونس و الاتحاد الأوروبي مؤخرا.
المزيد في هذا الفيديو: