أفاد النائب السابق بالبرلمان مجدي الكرباعي في تصريح لكشف اليوم الخميس إن الشاب التونسي المتوفي في إيطاليا كان في الإيقاف التحفظي و قد فارق الحياة في ظروف مسترابة حيث تم يوم الاثنين 27 مارس إعلان وفاته بعد إقدامه على الإنتحار
وأضاف الكرباعي أن السجون الايطالية تعج بالمساجين من المهاجرين ومن يحملون جنسيات أجنبية ” في ظروف غير لائقة و إرتفاع عدد المنتحرين وهو أمر أصبح مقلقا ويثير الشكوك وسط صمت الدبلوماسية التونسية وتجاهلها لعمليات التنكيل وتعذيب التونسيين المسجونين وفق تعبيره.
المزيد في هذا التصريح