قال الناطق باسم الوطد الاشتراك رشيد عثماني في تصريح لكشف، إن 14 جانفي ستبقى ذكرى عزيزة على قلوب المناضلين والأحرار رغم محاولات محوها من التاريخ.
وشدد على أن الوقفة الاحتجاجية التي تنظمها مجموعة من الأحزاب التقدمية والديمقراطية، اليوم السبت 14 جانفي، بشارع الحبيب بورقيبة في العاصمة، تأتي انتصارا للمطالب التي رفعها التونسيون في ثورة 2011، والمتعلقة بالتشغيل والحرية والكرامة، مؤكدا اختلافهم مع تنسيقية الخماسي، واستنادهم إلى رؤيتهم الخاصة في اقتراح حلول لأزمات البلاد.