قالت مشاركة في وقفة احتجاجية نظمتها الجبهة الوطنية للنقابات الأمنية اليوم الخميس أمام وزارة الداخلية، في تصريح لكشف، إنها بصفتها أرملة أمني استشهد سنة 2015، طرقت كل أبواب إدارات وزارة الداخلية، دون أن تجد أي رد، باستثناء النقابات الأمنية التي مدت إليها يد المساعدة، ممثلة خاصة في شخص الكاتب العام لنقابة موظفي الادارة العامة لوحدات التدخل لسعد كشو، الذي صدر قرار من وزير الداخلية بعزله.
وأوضحت محدثتنا أنها تعيش اليوم اجتماعية صعبة، على غرار عديد عائلات شهداء المؤسسة الامنية، مشددة على أن النقابات الأمنية هي الطرف الوحيد الذي يسعى لحفظ كرامة الأمنيين وعائلاتهم.