قالت أسرة الناشط المصري البريطاني علاء عبد الفتاح إنه أوقف إضرابه عن الطعام بعد أن أُغمي عليه في السجن حيث كان قريبا من الموت، وتم إدخال كانيولا (إبرة لإدخال المحاليل) في جسده لإنعاشه.
وذكرت الأسرة في بيان بعد زيارته في السجن لأول مرة منذ أسابيع أنه تم تقييد عبد الفتاح في زنزانته بعدما رفض الخضوع لفحص طبي وضرب رأسه بالحائط.
وكتبت شقيقته منى سيف، على تويتر، بعد انتهاء زيارة والدتهما له الخميس أن “وضعه الصحي تدهور بشدة خلال الأسبوعين الأخيرين ولكن على الأقل تمكنوا من رؤيته”.
وأضافت أن الأسرة ستنشر مزيدا من المعلومات بهذا الشأن في وقت لاحق.