موسي لكشف: نرفض أن يكون الشعب التونسي رهينة وأن يقع الإعتداء على سيادته ومقايضته مقابل الغذاء

الحزب الدستوري الحر من أمام مقر مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الانسان يدخل في اعتصام معبرا عن رفضه للانتخابات باعتبارها مخالفة للمعايير الدولية، وفق تقديره.

1 دقيقة

دخل الحزب الستوري الحر في اعتصام منذ أمس الثلاثاء 13 سبتمبر من أمام مقر مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الانسان.
وأفادت رئسية الحزب الدستوري الحر، عبير موسي، في تصريح لكشف ميديا بأن هذا الاعتصام يأتي على خلفية رفض الحزب للمسار الانتخابي باعتباره غير مطابق للمعايير الدولية، وفق تقديرها.
وتابعت موسي:

“نرفض أن يكون الشعب التونسي رهينة وأن يقع الإعتداء على سيادته وأن يقع مقايضته مقابل الغذاء”.


وأشارت موسي إلى عقد اجتماع في الساعات القليلة القادمة بين وفد عن الدستوري الحر ورئيس قسم الشرق الأوسط بالمفوضية السامية لحقوق الإنسان.


وشددت رئيسة الحزب على التمسك بهذه المطالب.
ويذكر أن اعتصام الحزب الدستوري الحر سيتواصل إلى غاية 17 سبتمبر القادم من أمام مقر مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.

تنويه

بمشاركة

لا يوجد مساهمين

مقالات مشابهة​